‫”دار الأركان” توقع اتفاقية مع “منظمة ترامب” لتطوير منتجع يضم ملعب جولف فاخراً في مشروع “عايدة” المتميز في العاصمة مسقط

https://youtu.be/xDB-TbRwBww   : فيديو  

·  “عايدة” هو احتفاءٌ ببحر عُمان الرائع والطبيعة الخلابة، حيث تلتقي المنحدرات العالية بمياه البحر العميقة في مشهد رائع

الرياض، المملكة العربية السعودية؛ 20 نوفمبر 2022/PRNewswire/ — وقعت “دار الأركان”، الشركة العقارية الرائدة في المملكة العربية السعودية؛ اتفاقية مع “منظمة ترامب” في مدينة نيويورك لتطوير منتجع مميز يحمل علامة “ترامب” ويحتضن فيلات سكنية وفندقاً وملعب جولف في مشروع عايدة”. وسيجري تطوير المنتجع ضمن المشروع المذهل الذي يقع فوق تلة على ارتفاع 100 متر وسط العاصمة مسقط، والذي سيكون أحد أكبر المشاريع العقارية متعددة الاستخدامات في العالم ويتمتع بإطلالات مباشرة على البحر.

Dar Al Arkan introduces Trump signature villas, hotel, and golf course at its hilltop project ‘AIDA’ in Muscat, Oman

وبهذه المناسبة، قال يوسف الشلاش، رئيس مجلس إدارة شركة “دار الأركان”: “تشتهر ‘منظمة ترامب’ بمشاريعها التطويرية الحصرية ذات المستوى العالمي، والتزامها الراسخ بمعايير الجودة الفائقة والإتقان والاهتمام بأدق التفاصيل في جميع مشاريعها؛ سواء السكنية أو المنتجعات، أو الفنادق وملاعب الجولف، أو حتى المكاتب التجارية ومنافذ البيع بالتجزئة. ونحن في ‘دار الأركان’ نتطلع دوماً إلى الارتقاء بمشاريعنا الفريدة عبر رفدها بأفضل المرافق والتجارب، ومن خلال شراكتنا مع ‘منظمة ترامب’ سنضفي المزيد من التميز على أول مشاريعنا في سلطنة عُمان وسنضعه على خارطة الوجهات المتميزة عالمياً”.

ومن جهته، قال إريك ترامب، نائب الرئيس التنفيذي لـ “منظمة ترامب”: “كانت أولويتنا في التخطيط لمشروعنا القادم، وتحديد وجهتنا المستقبلية للتوسّع، أن يكون في موقع متميز وبالتعاون مع فريق رائع. وقد وجدنا في ‘عايدة’ ضالتنا فهو مشروع استثنائي بحق في قلب العاصمة العُمانية مسقط،  يمتاز بإطلالات خلابة على البحر . وسنقدم بالتعاون مع ‘دار الأركان’ ‘منتجع ترامب للجولف’ الاستثنائي والذي يتضمن الفيلات السكنية فائقة الفخامة إضافة إلى فندق بمستوى عالمي وملعب جولف عصري ومتطور في واحدة من أجمل الوجهات على الإطلاق”.    

وقال زياد الشعار، الرئيس التنفيذي لشركة “دار الأركان العالمية” : “يتربع ‘عايدة’ على قمة عالية تطل على أحد أكثر مناظر الأفق سحراً في العالم. تخيل نفسك تجلس في فيلا وسط هذه الأجواء الفخمة، أو تلعب الجولف وتستمتع في الوقت ذاته بإطلالة ساحرة على البحر- ستكون تجربةً لا تُضاهى بالتأكيد. ونحن واثقون بأن شراكتنا مع ‘منظمة ترامب’ ستعزز الجمال الطبيعي الذي يتمتع به ‘عايدة’، كما ستجذب المستخدمين النهائيين والمستثمرين من جميع أنحاء العالم ليكونوا جزءاً من مشروع أيقوني لا مثيل له”. Dar Al Arkan introduces Trump signature villas, hotel, and golf course at its hilltop project ‘AIDA’ in Muscat, Oman

وسيتم تطوير مشروع “عايدة” بالتعاون مع الشركة العُمانية للتنمية السياحية (مجموعة عُمران)، الذراع التنفيذية للسلطنة لتنمية وتطوير القطاع السياحي العُماني، وتبلغ قيمته 4 مليارات دولار أمريكي، وبمساحة إجمالية تناهز 3,5 مليون متر مربع. ومن المقرر أن تبدأ أعمال تطويره اعتباراً من الربع الأول من عام 2023، وتستمر على مدى 10 سنوات.

وتم تصميم المخطط الرئيسي لمشروع “عايدة” وفق مبادئ تضمن إرساء معايير مبتكرة في التنمية الحضرية، واتباع أسس معمارية تتناغم مع الطبيعة المحيطة الثرية. والأهم من ذلك يتبع المشروع نهجاً مستداماً وصديقاً للبيئة يتناسب مع تضاريس المنطقة وخصائصها البيئية الفريدة، حيث سيتم بناء مساكنه داخل المنحدرات بطريقة سلسلة تجعلها تبدو وكأنها جزء منها.

وسيحتضن منتجع “ترامب” ذو المستوى العالمي ملعباً لاستضافة بطولات الجولف يحمل توقيع أشهر مصممي ملاعب الجولف في العالم، ويتربع على تلة بإطلالات ساحرة على البحر من جميع الاتجاهات. وسيضم الملعب أحدث مرافق الجولف، ونادٍ فسيحاً، وأرقى وسائل الراحة، ليوفر معياراً جديداً وفاخراً للعبة الجولف في منطقة الشرق الأوسط. ومن الجهة الأخرى، سيوفر مشروع “عايدة” أعلى مستويات الضيافة والسكن للمسافرين الباحثين عن الرفاهية والتميز.

حول دار الأركان

دار الأركان العقارية هي ذراع التطوير العقاري لشركة دار الأركان للتطوير العقاري، وهي شركة مساهمة عمرها 28 عاماً مدرجة في السوق المالية السعودية (تداول)، تتخذ من العاصمة الرياض مقراً لها وتعتبر أكبر المطورين العقاريين في المملكة. ترتكز دار الأركان العقارية على تطوير مساكن مصممة بأناقة تديرها بطريقة متميزة، ومراكز تجارية في مواقع استراتيجية في المملكة. وهي تمتلك سجلاً حافلاً يتضمن تطوير وتسليم 15,000 وحدة سكنية وما يناهز 500,000 متر مربع من المساحات التجارية. وهي تعكف حالياً على توسيع نطاق أعمالها في جميع أنحاء المملكة وتوسيع وجودها عالمياً في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا عبر ذراعها العالمية للتطوير العقاري، “دار الأركان العالمية”. www.daralarkan.com

  للمزيد من المعلومات:

أصداء بي سي دبليو

نورا فيضي | إيمان أحمد

nora.feidi@bcw-global.com | iman.ahmed@bcw-global.com

 Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1951740/Dar_Al_Arkan_1.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1951741/Dar_Al_Arkan_2.jpg

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): الصين تسلط الضوء على دور دول آسيا والمحيط الهادئ في مواجهة التحديات العالمية

بكين، 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2022 / PRNewswire / – تحت عنوان “افتح، تواصل، توازن”، انطلق الاجتماع التاسع والعشرون لقادة منظمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ يوم الجمعة، في بانكوك، وهو أول اجتماع وجاهي من نوعه منذ العام 2018 .

وقد أصبح صوت الصين في دائرة الضوء حيث أن عضوية البلاد في منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ لم تعزز تنميتها فحسب، بل ساهمت أيضًا وبشكل كبير في الاقتصادات الإقليمية والعالمية.

 وإذ سلط الضوء على أن منطقة آسيا والمحيط الهادئ هي “موطننا وقوة النمو الاقتصادي العالمي”، شدد الرئيس الصيني شي جنبينغ في كلمته التي ألقاها خلال اجتماع يوم الجمعة على أهمية بناء مجتمع آسيا والمحيط الهادئ مع مستقبل مشترك.

مجتمع آسيا والمحيط الهادئ مع مستقبل مشترك

وقال شي “لقد وصل العالم اليوم إلى مفترق طرق تاريخي آخر، وهذا جعل منطقة آسيا والمحيط الهادئ أكثر أهمية وبروزًا في مكانتها ودورها”.

ودعا شي إلى بذل جهود مشتركة في بناء مجتمع آسيا والمحيط الهادئ ذي مستقبل مشترك، وشدد على عدة جوانب – السلام والاستقرار، والازدهار للجميع، والنظافة والجمال، والمستقبل المشترك.

كما أكد على التمسك بالعدالة والعدالة الدولية، والتمسك بالانفتاح والشمولية، والسعي إلى تنمية خضراء ومنخفضة الكربون، والالتزام بالتعاون من أجل الوصول إلى الهدف.

جدير بالذكر أن مكانة المنطقة لها أهمية كبيرة في العالم.  فيبلغ عدد سكانها مجتمعة 2.9 مليار نسمة، وتشكل اقتصادات الأبيك الـ21 أكثر من 60٪ من إجمالي الناتج المحلي العالمي ونحو نصف التجارة العالمية.

تعمل منظمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (آبيك) في مجالات مثل تحرير التجارة والاستثمار، وتسهيل الأعمال التجارية، والتعاون الاقتصادي والتقني، بهدف تحقيق النمو والازدهار المستدامين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

وخفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو في المنطقة إلى 4 بالمئة هذا العام و4.3 بالمئة العام المقبل بفارق 0.9 و0.8 نقطة مئوية على التوالي عن توقعاته لشهر نيسان/أبريل.

وقالت كريشنا سرينيفاسان، مديرة إدارة آسيا والمحيط الهادئ في صندوق النقد الدولي، إنه على الرغم من خفض توقعات الصندوق للنمو، في المنطقة تظل آسيا نقطة مضيئة نسبيًا في اقتصاد عالمي يزداد ضعفًا.

الصين ملتزمة بالشراكات الإقليمية

منذ انضمام الصين إلى منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ قبل 31 عامًا، التزمت الصين بشدة بالشراكات الإقليمية والتجارة الحرة والاستثمار، وقدمت مساهمات كبيرة لنظام تجاري متعدد الأطراف واقتصاد عالمي مفتوح.

وقال شي في اجتماع أبيك “ستعمل الصين مع الأطراف الأخرى على التنفيذ الكامل وعالي الجودة للشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة “.

وأضاف أن الدولة ستواصل العمل من أجل الانضمام إلى الاتفاقية الشاملة والمتقدمة للشراكة عبر المحيط الهادئ واتفاقية شراكة الاقتصاد الرقمي.

تغطي اتفاقية الشراكة الإقليمية الاقتصادية الشاملة، وهي أكبر اتفاقية تجارة حرة في العالم، 10 دول أعضاء في رابطة أمم جنوب شرق آسيا وشركائها الخمسة في اتفاقية التجارة الحرة:  الصين واليابان وجمهورية كوريا وأستراليا ونيوزيلندا.  وكانت الصين من بين أوائل الدول التي صادقت على اتفاقية الشراكة الإقليمية الاقتصادية الشاملة العام الماضي.

يُعتقد أن كلا من الشراكة الإقليمية الاقتصادية الشاملة والاتفاقية الشاملة والمتقدمة للشراكة عبر المحيط الهادئ يمثلان مسارات قابلة للتطبيق نحو منطقة التجارة الحرة الأوسع في آسيا والمحيط الهادئ، والتي تهدف ضم الدول الأعضاء الـ 21 في منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ إلى تأسيسها.

ستدرس الصين عقد منتدى الحزام والطريق الثالث للتعاون الدولي العام المقبل لتوفير قوة دفع جديدة للتنمية والازدهار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ والعالم، وفقًا لما ذكره الرئيس الصيني.

وفي ترديد لموضوع آبيك 2022، وعدت بكين بافتتاح عالي المستوى مع عقد معرض الصين الدولي الخامس للواردات في شنغهاي الذي حقق نتائج رائعة في وقت سابق من هذا الشهر.

تم التوصل إلى صفقات مبدئية بقيمة إجمالية قدرها 73.5 مليار دولار خلال معرض الاستيراد، وهو شهادة على السوق العملاقة في الصين والعديد من الفرص التجارية فيها.

مع وضع المؤتمر الوطني العشرين للحزب الشيوعي الصيني الشهر الماضي مخططًا لتنمية البلاد في الوقت الحالي وما بعده، شدد الرئيس أيضًا على أن بكين ستقدم جدول أعمال أوسع للانفتاح عبر المزيد من المجالات وبعمق أكبر.

وشدد على أنه باتباع المسار الصيني للتحديث، ستبني البلاد أنظمة جديدة لـ “اقتصاد مفتوح بمستوى أعلى”، وتتقاسم فرص التنمية مع العالم، لا سيما مع منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

https://news.cgtn.com/news/2022-11-18/China-stresses-Asia-Pacific-community-in-addressing-global-challenges-1f3LalyTRGU/index.html

‫افتتاح معرض “جينهوا الرائعة وأفريقيا الساحرة” للتعاون الثقافي والتبادل الثقافي الصيني الأفريقي في مصر

القاهرة، 19 نوفمبر 2022 / PRNewswire/ —   في 17 نوفمبر 2022، معرض “جينهوا الرائعة، أفريقيا الساحرة” للتعاون الثقافي والتبادل الثقافي بين الصين وأفريقيا، والذي تستضيفه إدارة الثقافة والسياحة بمقاطعة تشجيانغ والحكومة الشعبية لبلدية جينهوا، والتي ينظمه مكتب بلدية جينهوا للثقافة والإذاعة والتلفزيون والسياحة، في القاهرة، بمصر.

يكشف معرض السحابة “جينهوا الرائعة، أفريقيا الساحرة” بانوراما لمدينة جينهوا وتشجيانغ من حيث التاريخ والمشهد والفن والتراث الثقافي غير المادي والطعام وما إلى ذلك. جينهوا هي مدينة السلع الصغيرة العالمية والمدينة الثقافية الدولية للسينما والتلفزيون والتي تتميز ب “فتح طريق الحرير”. تمتلك جينهوا نحت الخشب الشهير دونغيانغ ولحم الخنزير جينهوا وشاي تحية الألفية ونبيذ الأرز، وكلها لها تأثير عالمي كبير.

ألقى كل من السيد تشين قوانغ شنغ، سكرتير الحزب في دائرة الثقافة والسياحة بمقاطعة تشجيانغ والسيد روان جانجهوي، نائب عمدة مدينة جينهوا، خطابات عبر الإنترنت في حفل الافتتاح. إنهم يأملون من خلال معرض السحابة أن تستفيد تشجيانغ من مزاياها في التعاون والتبادل الثقافيين مع إفريقيا وتعزيز السمعة الدولية لجينهوا وتعزيز الدفء المستمر للتبادلات الثقافية بين الصين وأفريقيا.

السيد/ لياو ليكيانج،     معالي سعادة أكد سفير السفارة الصينية في مصر ، أن مصر نموذج للعلاقات الصينية الأفريقية المستدامة والصحية والعميقة في العصر الجديد. الصداقة بين مصر والصين مرغوبة من الجميع.

 يقول فتحي عبد الوهاب الرئيس السابق لصندوق التنمية الثقافية المصري إن المعرض الإلكتروني سيساعد في تعزيز الصداقة بين الصين وأفريقيا. ستبذل مصر كل الجهود لبناء والحفاظ على “التبادل الثقافي والسياحي”، الذي يعد جسر الصداقة الأفريقية الصينية.

وفي خطابه، قال السيد/ عمرو القاضي إن الصداقة الأفريقية الصينية عميقة. إنه سعيد للغاية لرؤية المعرض الإلكتروني قد وجد وسيلة جديدة للتبادلات الثقافية والسياحية بين إفريقيا والصين، مما يسهل الاتصالات والتبادلات بين الجانبين.

عندما يقام حفل الافتتاح في مصر، ينطلق معرض “جينهوا الرائعة، أفريقيا الساحرة” على الإنترنت في نفس الوقت في تنزانيا وزيمبابوي وموريشيوس وجيبوتي وإثيوبيا ودول أفريقية أخرى. يمكن للشعوب الأفريقية الاستمتاع بالمناظر الجميلة والعادات الثقافية في مدينة جينهوا وتشجيانغ في الصين من خلال الإنترنت، وتحسين فهمهم ووعيهم بمدينة جينهوا ومقاطعة تشجيانغ وحتى الصين.

رابط معرض “جينهوا الرائعة، أفريقيا الساحرة” عبر الإنترنت

http://online-exhibition.tourzj.gov.cn/jhyz/EN/index.html

الصورة –  https://mma.prnewswire.com/media/1951207/image_5018834_41402660.jpg

الصورة –  https://mma.prnewswire.com/media/1951208/image_5018834_41402831.jpg

Qatar Opens Mideast’s First World Cup Before Leaders, Fans

AL KHOR, QATAR —

Qatar on Sunday opened the Middle East’s first FIFA World Cup before global leaders and soccer fans who have poured into this energy-rich nation after it was battered by a regional boycott and international criticism.

With American actor Morgan Freeman’s dulcet voice and an Arabian theme with camels, the opening ceremony began with a promise of “everyone is welcome.”

Regardless of the outcome of Qatar versus Ecuador on the pitch, Doha already has drawn Saudi Arabia’s powerful Crown Prince Mohammed bin Salman to the opening ceremony and inaugural match of the tournament.

That Prince Mohammed, whose nation had closed Qatar’s only land border to the world through the kingdom over a yearslong political dispute, will attend shows how far the rapprochement between the two nations has gone.

Newspaper columns during the crisis had even suggested digging a trench along the 87-kilometer (54-mile) border and filling it with nuclear waste at the height of the conflict. While rhetorical bluster, it showed how deeply the anger ran in the region amid the dispute — which Kuwait’s then-ruler suggested nearly sparked a war.

Its root came from Qatar’s stance in supporting the Islamists who rose to power in Egypt and elsewhere following the 2011 Arab Spring. While Qatar viewed their arrival as a sea change in the gerontocracies gripping the Mideast, other Gulf Arab nations saw the protests as a threat to their autocratic and hereditary rule.

Qatar also faced criticism from the West as groups they funded initially in Syria’s civil war became extremists. Qatar later would deny that it ever funded Islamic extremists, despite criticism from across the American political spectrum from Hillary Clinton to Donald Trump.

Qatar, like Saudi Arabia, follows an ultraconservative version of Islam known as Wahhabism. Yet the country allows alcohol to be served in hotel bars and at a FIFA Fan Zone in the country. Already, some in the country have criticized what they view as Western cultural extravaganzas of the tournament — likely leading to the stadium beer ban.

Al-Qaida in the Arabian Peninsula, the Yemen-based arm of the extremist group, issued a communique Saturday criticizing the Qataris for hosting a tournament “bringing immoral people, homosexuals, sowers of corruption and atheism.”

“We warn our Muslim brothers from following this event or attending it,” the group said, calling on scholars not to support it. However, the al-Qaida arm did not directly threaten the tournament and has been weakened by years of drone strikes from American forces and engulfed by Yemen’s ongoing war.

On hand Sunday night at the opening was U.N. Secretary-General António Guterres, Algerian President Abdelmadjid Tebboune, Egyptian President Abdel Fattah el-Sissi, Senegalese President Macky Sall, Palestinian President Mahmoud Abbas and Rwandan President Paul Kagame.

Kuwait’s crown prince also came, along with the director-general of the World Health Organization and Djibouti’s president. Also present was Jordan’s King Abdullah II.

But the biggest applause came for Qatar’s ruler, Sheikh Tamim bin Hamad Al Thani, and his father, Sheikh Hamad bin Khalifa Al Thani, who secured the tournament back in 2010.

Meanwhile, Iran sent just its minister of youth and sports — not its hard-line president — as the Islamic Republic faces monthslong protests over the death of a 22-year-old woman earlier detained by the country’s morality police.

It remains unclear at what level Western nations will attend the ceremony and match Sunday night. Qatar has come under withering criticism for its stance on LGBTQ rights and its treatment of the low-paid laborers who built the over $200 billion in infrastructure ahead of the tournament.

But ahead of the match, an honor guard on camels and Arabian horses, some with M4 rifles slung over their shoulders, awaited the VIPs — and even VVIPs according to the road signs — expected for the event.

Source: Voice Of America

ANATOLIA: AT LEAST THREE WOUNDED IN MISSILE STRIKES FROM SYRIA ON THE TURKISH BORDER

Missile shelling from Syrian territory hit a Turkish border post, wounding at least three members of the security forces, according to the official Turkish “Anatolia News Agency”.

“A Turkish soldier and two members of the police special forces were wounded by missile strikes on a border crossing with northern Syria,” the agency said, accusing the Kurdish People’s Protection Units stationed in northern Syria and targeted by Turkish air strikes.

Source: National News Agency

The daily death toll of civilian victims in Syria on November 19, 2022

SNHR documented the extrajudicial killings of eight civilians including two children, by Syrian regime forces and Unidentified parties, on Saturday, November 19, 2022, with the toll of victims distributed as follows:

Syrian regime forces: a civilian (child)

Unidentified parties: seven civilians, including a child

SNHR issues this daily brief report of the death toll of Syrian civilians who were killed, against all the tenets of international human rights law and international humanitarian law, by all the dominant parties in Syria. SNHR’s work on these reports has lasted for nine years to date, during which time not one day has passed without civilian victims being killed in Syria.

SNHR condemns all operations by any party which result in the deaths of civilians, and confirms that the regime and its allies are responsible for the vast majority- 91 percent – of the killings in the country, with the total death toll of civilian victims documented by SNHR exceeding a quarter of a million victims, although the estimated unofficial death toll is far larger.

Accordingly, SNHR calls on the international community to intervene and protect civilians in Syria by taking all the necessary steps to reach a democratic political transition that will achieve security and justice in Syria.

Source: Syrian Network

Turkey Launches Airstrikes on PKK, YPG After Istanbul Bombing

Turkey’s Defense Ministry said Sunday that it has launched airstrikes over the northern regions of Syria and Iraq where the ministry is targeting Kurdish groups that it believes are responsible for an attack last week in Istanbul.

The ministry said the strikes hit the bases of the Kurdistan Wokers’ Party, or PKK, and the Syrian People’s Protection Units or YPG.

A bomb hit central Istanbul last week, killing six people and wounding over 80.

Turkey blames the PKK and the YPG for the attack, but both groups have denied the charges.

Washington backs the YPG in its war against the Islamic State terrorist group.

Source: Voice Of America